تعثرت وانا اخطو اولى خطواتي في مطبخنا بابريق الشاي
لما تركته على الأرض
انت كما انت في كل مرة
لا تريد تعلم النظام الذي اعد للمطابخ
لا تريد اطاعة الأوامر
لا تريد الرضوخ
ماذا علي فعله ؟
كدت ان توقعني وينكسر عظمي
كدت
لكن مهلا ... اين انت الان
لما هذا الصمت
حدثني اشتقت لاثنينك اللذين لا ثالث لهما
مشاكستك وغضبك
لما لم اعد المح وجهك الأسمر
واتحسس أنفاسك .